عروبة الإخباري –
في زمنٍ تشهد فيه الساحة السياسية تغيرات كبيرة وتحديات متزايدة، يبرز المحامي عز الدين الفقيه كصوتٍ واعدٍ للشباب وحامل راية التغيير الإيجابي. عز الدين الفقيه ليس مجرد مرشحٍ عادي، بل هو رمزٌ للأمل والطموح لجيلٍ يسعى إلى صناعة مستقبلٍ أفضل.
عز الدين، المعروف بتفانيه في العمل القانوني وخبرته الواسعة، ليس غريباً على القضايا الحيوية التي تهم الشباب. فهو مؤمنٌ بأهمية تمكين الشباب وإعطائهم الفرصة للعب دورٍ فاعلٍ في بناء المجتمع. وكمرشح، يسعى إلى إحداث تغييرات جوهرية في السياسات والقوانين التي تعزز من حقوق الشباب وتساهم في تحقيق تطلعاتهم. إدراكه العميق للتحديات التي تواجه الشباب يجعله الأقدر على صياغة القوانين التي تدعمهم وتحمي حقوقهم، كما يسعى إلى ترسيخ النهج الديمقراطي الذي يكفل لهم المشاركة الحقيقية في صناعة القرار.
عز الدين ليس فقط محامياً مميزاً، بل هو أيضاً أول محامٍ عربي في الشرق الأوسط تكتب عنه صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، وهو إنجاز يعكس مدى تأثيره وعمق بصمته في مجاله. هذه الإشادة الدولية تعزز من مصداقيته وتثبت قدرته على تقديم رؤية عالمية تراعي مصالح الشباب وتتماشى مع المعايير الدولية.
من خلال خبرته القانونية وتفانيه في خدمة المجتمع، يمثل عز الدين الفقيه رمزاً للتغيير الإيجابي وصوتاً قوياً للشباب. بترشحه، يقدم عز الدين فرصة للشباب لرفع صوتهم عالياً والمساهمة في تشكيل مستقبلهم بأنفسهم، مما يجعله الخيار الأمثل لمن يؤمن بأن الشباب هم عماد الأمة ومستقبلها.