عروبة الإخباري –
تبرز في محافظة البلقاء شخصية المرشح للانتخابات الأردنية، ضرار الداود، الذي لطالما كان رائداً في خدمة المجتمع، لم يكن مجرد مرشح يسعى للفوز بالمقعد البرلماني، بل كان رمزاً للكرم والإنسانية على مدار السنوات الماضية.
ضرار الداود، هذا الرجل الذي لم يتأخر يوماً عن تقديم العون والمساعدة لكل من لجأ إليه، يستحق أن يُشاد به. فقد كان حاضراً في كل لحظة، متواجداً عند كل أزمة، ومسانداً لكل من احتاج إلى دعم. مهما كانت الظروف، ومهما كانت التحديات، كان ضرار حاضراً بروحه الطيبة وإرادته الصلبة، يسعى دائماً لتحسين أوضاع أبناء محافظته.
الآن، وفي ظل اقتراب الانتخابات، يأتي وقت الحصاد. حان الوقت لأن يلتف أهالي البلقاء حول هذا الرجل الذي لم يتردد يوماً في بذل الجهد من أجلهم. ما قدمه ضرار الداود من دعم، من وقت وموارد، هو استثمار في مستقبل المحافظة وأبنائها، والآن هو الوقت المناسب ليردوا له الجميل من خلال أصواتهم.
في زمنٍ أصبحت فيه السياسة مرادفة للمصالح الشخصية، يبرز ضرار الداود كنموذج للمسؤول الذي لم ينسَ أبداً أنه جزء من مجتمعه، وأن مهمته الحقيقية هي خدمة الناس. لذا، فإن دعمه في الانتخابات المقبلة ليس مجرد تصويت لشخص، بل هو تصويت للأمل والتغيير الإيجابي، ولرجل يستحق أن يكون صوت البلقاء في البرلمان.