عروبة الاخباري | Oroba News نأتيك بالخبر اليقين !
– إنتهى توتر مفاجيء ومباغت وشديد بين رئيسي الوزراء ومجلس النواب بمصالحة شخصية مع تهدئة بعد تبادل ملاحظات نقدية بين السلطتين بعدما قرر مجلس النواب تشكيل لجنة خاصة تراقب تصرف الحكومة في ملف الموازنة.
-اعلن احد العمال السيريلانكيين المتواجدين في مدينة اربد شمال المملكة اسلامه من داخل المسجد العمري الكبير شرق لواء الرمثا، وفق ما اظهره مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي.
-أكدت جلالة الملكة رانيا العبد الله أن جلالة الملك يطرح وجهة نظر الأردن حول قضايا مختلفة، وكتبت جلالتها تعليقا على صورة لجلالته خلال لقاءاته في العاصمة الأميركية باللغتين العربية والانجليزية (جلالة الملك يطرح وجهة نظر الأردن في اجتماعاته، ربنا يقويك سيدنا). وأكدت في تعليق على صورة أخرى لجلالة الملك وجلالتها أن جلالته مصدر إلهام وكتبت (سيدنا.. دائما مصدر إلهام وإيجابية).
-كشفت دراسة حديثة أن معدّل الالتحاق الصافي في المرحلة المدرسية الأساسية بلغ في الأردن (98%).
-ما تزال جمعية وكلاء السياحة والسفر منذ ما يقارب العام بانتظار قرار وزارة السياحة والآثار اجراء انتخابات لمجلس إدارتها، علما بأنه تم تأجيلها منذ أشهر نظرا للرغبة بإجرائها بموجب أنظمتها الجديدة، وتم تعيين لجنة مؤقتة لإدارة شؤونها، ورغم اقرار الأنظمة ما يزال قرار وزارة السياحة صاحبة الولاية بتحديد موعد الانتخابات لم يتخذ.
– ينظم حزب الاتجاه الوطني بالتعاون مع جمعية تميم بن اوس الداري اليوم السبت يوما طبيا مجانيا لاهالي لواء القصر في قاعة الجمعية. ويشتمل اليوم الطبي الذي سيرعاه رئيس الحزب الدكتور حسين العدوان على اجراء فحوصات طبية لامراض السكري والضغط والسمنة والقاء محاضرة تثقيفية عن كيفية الوقاية من هذه الامراض.
-بدأت بلدية الكرك الكبرى تجهيز متحف الحياة الشعبية في مبنى السجن القديم المجاور للمسجد الحميدي ليكون معلما سياحيا وسط قلعة الكرك الاثرية. وقالت البلدية ان المبنى يعتبر من الشواهد التراثية والتاريخية القديمة الموجودة داخل قلعة الكرك واتفقت مع وزارة السياحة والآثار على استخدامه كمتحف للحياة الشعبية داعية المواطنين الذين يملكون أدوات شعبية تراثية أو صورا او وثائق قديمة تزويد البلدية بها من أجل عرضها داخل المتحف.
-أطلقت مؤسسات ناشطة بالتعاون مع مركز الحسين للسرطان حملة ضد تدخين الأرجيله بعنوان (# أنا- بقدر أوقف تدخين الأرجيله # كلنا بنقدر)، مع تقديم خبرات بهذا الإطار وتجارب في آليات وسبل الإقلاع عنها