عروبة الإخباري – قالت ماريا زاخاروفا، الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية،في مقابلة مع صحيفة “أرغومنتي إي فاكتي” نشرت الخميس 25 فبراير/شباط إن موسكو لا تدعم نظام الرئيس السوري بشار الأسد، لكنها تشاطر دمشق هدف محاربة الإرهاب.، مثلما ندعم المعارضة والأكراد الذين يحاربون ضد “داعش”.
وأضافت الدبلوماسية الروسية قائلة: “إننا نقول إنه لا يجوز توريد الأسلحة للتشكيلات المسلحة غير الشرعية وأن ذلك يعد التفافا على دمشق، ومن غير الصائب العمل على تغيير النظام من الخارج. ولقد بذلنا اقصى الجهود لكي نحول دون توجيه ضربة أمريكية إلى دمشق. لكن فيما يخص المواجهة بين دمشق والمعارضة، فنحن لم نقف إلى جانب أي من الأطراف، بل كنا ندافع عن سيادة سوريا والقانون الدولي”.
وشددت زاخاروفا على أن المحاولات الخارجية لإسقاط النظام أو الاحتفاظ به، “طريق لا تؤدي إلى شيء”، مضيفة أن أي كيان اصطناعي لا يمكن أن يصمد طويلا، وأردفت: “يعد ذلك طريقا هداما، ولقد رأينا العديد الأمثلة على ذلك”.
وأكدت زاخاروفا في تصريحات لها الأربعاء أن الانتخابات في سوريا يجب أن تجري على أساس اتفاقات بين الحكومة السورية والمعارضة وبعد تبني دستور جديد للبلاد.
وشددت الدبلوماسية على تمسك روسيا الكامل بالاتفاقات الخاصة بمضمون ومراحل عملية التسوية السياسية للأزمة السورية، بمراعاة قرارات مجموعة دعم سوريا والقرار الدولي رقم 2254.
وأوضحت زاخاروفا، في مقابلة مع صحيفة “أرغومنتي إي فاكتي” نشرت الخميس 25 فبراير/شباط:” إننا لا ندعم نظام الأسد، لكننا ندعمه في الحرب ضد الإرهاب، مثلما ندعم المعارضة والأكراد الذين يحاربون ضد “داعش”.
وأضافت الدبلوماسية الروسية قائلة: “إننا نقول إنه لا يجوز توريد الأسلحة للتشكيلات المسلحة غير الشرعية وأن ذلك يعد التفافا على دمشق، ومن غير الصائب العمل على تغيير النظام من الخارج. ولقد بذلنا اقصى الجهود لكي نحول دون توجيه ضربة أمريكية إلى دمشق. لكن فيما يخص المواجهة بين دمشق والمعارضة، فنحن لم نقف إلى جانب أي من الأطراف، بل كنا ندافع عن سيادة سوريا والقانون الدولي”.
وشددت زاخاروفا على أن المحاولات الخارجية لإسقاط النظام أو الاحتفاظ به، “طريق لا تؤدي إلى شيء”، مضيفة أن أي كيان اصطناعي لا يمكن أن يصمد طويلا، وأردفت: “يعد ذلك طريقا هداما، ولقد رأينا العديد الأمثلة على ذلك”.
وأكدت زاخاروفا في تصريحات لها الأربعاء أن الانتخابات في سوريا يجب أن تجري على أساس اتفاقات بين الحكومة السورية والمعارضة وبعد تبني دستور جديد للبلاد.
وشددت الدبلوماسية على تمسك روسيا الكامل بالاتفاقات الخاصة بمضمون ومراحل عملية التسوية السياسية للأزمة السورية، بمراعاة قرارات مجموعة دعم سوريا والقرار الدولي رقم 2254.