عروبة الإخباري –
في لحظة مفصلية يمر بها قطاع المخابز الأردني، يظهر اسم “مالك عواد” كالرجل الأنسب لقيادة النقابة نحو المستقبل، هو نفسه الرجل الذي لا يحتاج إلى تعريف، فهو ابن المهنة الذي نشأ وتربى بين جدرانها، وعرف تحدياتها واحتياجاتها عن كثب، في الوقت يحتاج فيه القطاع إلى قيادة تجمع بين الخبرة والقدرة على التجديد، يقدم مالك عواد نفسه الرجل المناسب الذي يمتلك القدرة على تحويل التحديات إلى فرص، وتحقيق الاستقرار والازدهار للنقابة.
ويشكل ترشح، عواد، لرئاسة نقابة أصحاب المخابز، قوة قيادة حقيقية، لرجل بمقدوره أن يقود القطاع إلى آفاق جديدة من النجاح والتطور.
عواد، ليس غريبًا عن هذا القطاع، بل هو ابن المهنة بامتياز، قضى سنوات عديدة يعمل في قلب المخابز الأردنية. عرف آلامه، تحدياته، وأفراده، ويملك من الخبرة ما يجعله الأكثر دراية بواقع القطاع واحتياجاته.
القوة في الخبرة والرؤية
عندما نتحدث عن القوة القيادية، فإننا نتحدث عن من هو مثل مالك عواد الذي نجح في إثبات نفسه في مجالات متعددة، أبرزها دوره في إعادة هيكلة العمل النقابي، وإطلاق المبادرات التي لاقت صدى واسعًا في أوساط أصحاب المخابز، ولا يعتمد على الشعارات، بل على العمل الحقيقي والمثمر. فترشحه لرئاسة النقابة يأتي نتيجة لإيمان راسخ بضرورة التجديد، والعمل الميداني الفعّال الذي يضمن للأردنيين خبزًا صحيًا وجيدًا، في ظل تحديات اقتصادية متزايدة.
صوت الحق والتغيير
المعروف عن عواد أنه صوت الحق الذي لا يتردد في الحديث عن الواقع بكل شفافية. فقد كان دائمًا مدافعًا شرسًا عن حقوق أصحاب المخابز، ومطالبًا بالعدالة في توزيع الدعم الحكومي، كما كان في طليعة الداعين إلى تحسين شروط العمل للعاملين في القطاع. إذًا، هو ليس فقط الرجل المناسب، بل الرجل القوي الذي لا يخشى مواجهة التحديات.
إشادة من الجميع: هو الرجل الذي يحتاجه القطاع
الأصوات التي تدعمه لا تأتي من فراغ، فمالك عواد، اكتسب سمعة كبيرة داخل القطاع وخارجه، قيادته القوية والواقعية تجعل منه الخيار الأول للعديد من العاملين في المخابز، الذين يرونه الرجل الذي سيُعيد للنقابة بريقها ويقودها نحو التغيير الفعلي. سيما وان العديد من الشخصيات المؤثرة في هذا المجال، التي شهدت عن كثب خبرته وتفانيه، لا تجد رجلًا أكثر جدارة منه لقيادة **النقابة** في المرحلة القادمة.
مالك عواد، هو الرجل الذي يحتاجه القطاع في هذه اللحظة الحاسمة، وقيادته ليست مجرد شعار، بل هي خطة عملية قائمة على الخبرة، القوة، والرؤية الواضحة. فهو الرجل المناسب، القوي، الذي سيقف في مقدمة الصفوف ويُسهم في إحداث التغيير المنشود لصالح قطاع المخابز الأردني.