في المشهد الوطني الأردني، تبرز شخصيات متميزة بأفكارها الوطنية وكتاباتها الصادقة التي تجسد الولاء والانتماء للوطن. ومن بين هذه الشخصيات البارزة تأتي الدكتورة نهاد الحنيطي، التي لم تتوانَ يومًا عن الدفاع عن قضايا الأردن برؤية واضحة وأسلوب جريء. تعكس كتاباتها حبًا عميقًا للأردن، نابعًا من تربيتها الوطنية الأصيلة وإيمانها الراسخ بأن الدفاع عن الوطن ليس خيارًا، بل واجبٌ مقدس.
لا شك أن الدكتورة نهاد الحنيطي تُعد واحدة من الأصوات الوطنية الصادقة التي تعكس في كتاباتها حبًا عميقًا وولاءً راسخًا للأردن. تتميز بأسلوبها القوي والصريح، الذي لا يعرف المهادنة أو التردد، فهي تكتب بحماس وإيمان ثابت بقضية الوطن، مدافعةً عن الأردن وقيمه بكل ما تمتلك من طاقة.
من يتابع أعمال الدكتورة نهاد بما تكتب على صفحتها الخاصة بموقع إكس، يدرك أن دفاعها عن الأردن ليس مجرد كلمات، بل هو نابع من قلبها وتربيتها الوطنية الأصيلة. لقد نشأت على قيم الانتماء والولاء، وترعرعت في بيئة تعزز حب الوطن والدفاع عن قضاياه. وبالتالي، فإن كلماتها تعكس تلك القيم المتجذرة فيها منذ الصغر، لتصبح سلاحًا يحبط أي محاولة للنيل من وطنها أو رموزه.
ما يميز الدكتورة الحنيطي هو شجاعتها في التعبير عن رأيها، فهي لا تخشى قول الحق، وتعرف كيف تستخدم كلماتها بحكمة وقوة في خدمة الأردن وأبنائه. تكتب بصدق وإخلاص، ولا تسمح لأحد أن يشكك في ولائها وانتمائها.
وجود شخصية مثل الدكتورة نهاد الحنيطي في المشهد الثقافي الوطني يُعتبر إضافة قيمة للأردن. فهي نموذج للمثقف الواعي الذي يدرك حجم المسؤولية تجاه وطنه. كتاباتها ليست مجرد تعبير عن رأي، بل هي تعبير عن حب وولاء عميقين، يعكسان روح الوطنية التي نشأت عليها، والتي تنقلها إلى الأجيال القادمة.
الدكتورة نهاد الحنيطي هي صوت وطني مخلص، يعبر عن حب وولاء لا يتزعزع للأردن، ويؤكد أن الدفاع عن الوطن واجب مقدس ينبع من تربية أصيلة، ولا يخشى في سبيله مواجهة التحديات أو قول الحق.