عروبة الإخباري – كتب طلال السُكر –
في سعيه نحو تحقيق العدالة وخدمة المجتمع، يخوض المحامي عز الدين الفقيه الانتخابات البرلمانية الأردنية لعام 2024، مستلهمًا من إرث والده الوجيه جمال الفقيه، الذي كان رمزًا للكرم وإصلاح ذات البين في المجتمع. وكما قيل “من شابه أباه فما ظلم”، فإن عز الدين يسير على نفس الدرب، متبعًا خطى والده في العمل من أجل الخير والطيبة والإصلاح.
عُرف عن والده، جمال الفقيه، بين الناس بحكمته وسعيه الدؤوب في حل النزاعات ونشر المحبة بين أبناء المجتمع، فقد كان رجلًا يقتدى به في الخير والفضل. واليوم، يتقدم ابنه عز الدين الفقيه ليكون مثالًا للشباب الطموح، متسلحًا بعلمه الواسع وخبرته القانونية، ومتعهدًا بأن يكون صوت الحق في قبة البرلمان.
المحامي عز الدين يحظى بسمعة طيبة واسعة، اكتسبها من خلال عمله المخلص في مهنة المحاماة ودفاعه المستمر عن الحقوق والعدالة. وفي ظل التحديات التي تواجهها الأمة، يهدف عز الدين إلى تمثيل جيل الشباب في البرلمان، جيل يطمح إلى بناء مستقبل أفضل للوطن، يقوم على أسس العدل والمساواة.
إلى جانب خلفيته القانونية القوية، يتمتع عز الدين برؤية واضحة لمستقبل الأردن، حيث يسعى إلى تعزيز سيادة القانون ودعم الإصلاحات التي تضمن الحقوق والحريات لجميع المواطنين. فهو يعي تمامًا أن الطريق إلى التقدم والاستقرار يمر عبر بناء دولة القانون والمؤسسات، وتحقيق العدالة الاجتماعية.
المحامي عز الدين الفقيه، يعرض رؤيته وخبراته لخدمة المجتمع والوطن، ويعد بأن يكون الصوت القوي المدافع عن مصالح الشعب، والمحفز للإصلاح والتنمية. بفضل علمه وأخلاقه العالية، وبإرث والده الكريم، يتطلع عز الدين الفقيه إلى أن ينال ثقة الناخبين ليكون ممثلهم الصادق في البرلمان.