عروبة الإخباري –
في خضم الانتخابات البرلمانية المرتقبة، بدا واضحاً ما كان حققه المرشح تيسير سالم أبو عرابي العدوان، خلال تجربته كعضو في مجلس أمانة عمان لدورتين متتاليتين كانت فترة مميزة وفارقة، وكان له بصمة واضحة، وهو في ذلك يؤكد على استمراره في مسيرة العطاء والدفاع عن حقوق المواطنين بشجاعة وجرأة كما عرفوه.
يبرز اسم تيسير أبو عرابي العدوان، كواحد من أكثر المرشحين إشراقًا وواعدًا بإحداث تغيير حقيقي في مجتمعنا، وهو صاحب الطموح ذو الخلفية المتميزة والخبرة العملية الواسعة، يمثل من القادة الذين يسعون لتحقيق رؤى ملموسة نحو مستقبل أفضل.
ولأنه يمتلك من القيم والعمل الجاد والإصرار على النجاح، بامتلاكه رؤية شاملة تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية، ولا شك بأنه يؤمن بأن الاقتصاد القوي هو العمود الفقري لأي مجتمع ناجح، لذا فهو يدعو إلى تعزيز الاستثمار في التعليم والصحة والبنية التحتية. يؤكد محمد أن التقدم العلمي والتكنولوجي يجب أن يكون في صميم خطط التنمية، لضمان مستقبل مشرق للأجيال القادمة.
على مر سنوات عضويته في أمانة عمان الكبرى، أثبت العدوان، التزامه العميق بخدمة المجتمع، وهو ما لمسه المواطنين، وأيضاً من خلال مشاركته الفعالة في العديد من المبادرات الخيرية والتنموية والرياضية، وليس ادل على ذلك من خلال رعايته مؤخراً لبطولة مركز الفارس للتايكواندو.
تيسير أبو عرابي العدوان، ليس مجرد مرشح، بل هو رمز للأمل والتغيير الذي يحتاجه مجتمعنا اليوم. بتصميمه، ورؤيته الواضحة، والتزامه الصادق بخدمة الناس، يمثل محمد علي الخيار الأفضل لتحقيق مستقبل أفضل وأكثر إشراقًا. دعونا ندعمه ونعمل معًا نحو تحقيق هذه الرؤية الطموحة.