عروية الاخباري-
بيان صادر عن حزب حصاد الاردني حول الاحداث الاخيرة التي شهدتها الساحة الاردنية
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ”
ينعي حزب الإصلاح والتجديد الأردني (حصاد) فقيد الوطن و إبنه البارّ ، العقيد عبدالرزاق عبد الحافظ الدلابيح / نائب مدير شرطة معان الذي ارتقى شهيداً برصاص الغدر الآثم ، ويؤكد رفضه و استنكاره لأي فعل خارج عن القانون خلال عملية الاعتصام و التعبير السلمي عن الرأي وقوفاً في وجه التغول و التعنت الحكومي الذي أوصلنا لهذه النتيجة المؤسفة .
إنّ من يرفع سلاحه في وجه أي أردني عسكري أو مدني
و تلك الأيادي الجبانة الخارجة عن العرف و الدين و الأصول ، من أصحاب أجندات خارجه عن القانون أطلقوا رصاص الغدر انتقاماً لأنفسهم المريضة و تصفية لحساباتهم المُغرضة مستغلين ما يمر به الوطن من ليلة ظلماء اختفى فيها صوت الحكمة و تبخرت فيها رجالات الدولة حتى جعلوا المواطن في مواجهة مباشرة مع أخيه العسكري في الشارع .
إن حزب حصاد يحمل هذه الحكومة المسؤولية الكُبرى جراء هذه الأحداث لعدم قدرتها على أن تكون موجودة ضمن المشهد منذ بدايته حتى تفاقمت الازمة ووصلت الى ما وصلت اليه .
بيان صادر عن حزب حصاد الاردني حول الاحداث الاخيرة التي شهدتها الساحة الاردنية
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ”
ينعي حزب الإصلاح والتجديد الأردني (حصاد) فقيد الوطن و إبنه البارّ ، العقيد عبدالرزاق عبد الحافظ الدلابيح / نائب مدير شرطة معان الذي ارتقى شهيداً برصاص الغدر الآثم ، ويؤكد رفضه و استنكاره لأي فعل خارج عن القانون خلال عملية الاعتصام و التعبير السلمي عن الرأي وقوفاً في وجه التغول و التعنت الحكومي الذي أوصلنا لهذه النتيجة المؤسفة .
إنّ من يرفع سلاحه في وجه أي أردني عسكري أو مدني
و تلك الأيادي الجبانة الخارجة عن العرف و الدين و الأصول ، من أصحاب أجندات خارجه عن القانون أطلقوا رصاص الغدر انتقاماً لأنفسهم المريضة و تصفية لحساباتهم المُغرضة مستغلين ما يمر به الوطن من ليلة ظلماء اختفى فيها صوت الحكمة و تبخرت فيها رجالات الدولة حتى جعلوا المواطن في مواجهة مباشرة مع أخيه العسكري في الشارع .
إن حزب حصاد يحمل هذه الحكومة المسؤولية الكُبرى جراء هذه الأحداث لعدم قدرتها على أن تكون موجودة ضمن المشهد منذ بدايته حتى تفاقمت الازمة ووصلت الى ما وصلت اليه .