عروبة الإخباري – وقعت تسع شخصيات سياسية جزائرية من قوى المعارضة والحراك الشعبي وثيقة ميلاد التنسيقية الوطنية من أجل التغيير في الجزائر.
وطرحت التنسيقية جملة من المطالب، أبرزها:
– انسحاب رئيس الدولة مع نهاية عهدته يوم 27 نيسان/ أبريل من 2019.
– إقالة الحكومة وحل المجلس الشعبي الوطني ومجلس الأمة.
– الدخول في مرحلة انتقالية تمكن الشعب من تحقيق مشروعه الوطني.
– تشكيل رئاسة جماعية مكونة من شخصيات وطنية نزيهة تتعهد بعدم البقاء في السلطة في نهاية الفترة الانتقالية.
– تشكيل حكومة إنقاذ وطني تعينها الرئاسة الجماعية، تكلف بتصريف أعمال الدولة.
– إطلاق نقاش وطني جامع يحدد الجوانب العملية لتعديل الدستور وتنظيم انتخابات ما بعد المرحلة الانتقالية.
– التزام الجيش الوطني الشعبي والأجهزة الأمنية بضمان مهامهم الدستورية دون التدخل في خيارات الشعب السياسية.
ومن أبرز الموقعين على الوثيقة: محسن بلعباس رئيس التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، وزييدة عسول رئيسة حزب الاتحاد من أجل التغيير والرقي، وكريم طابو رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي.