عروبة الإخباري – أغلقت قوات الأمن المصرية، مدعومة بعناصر الجيش، مساء السبت، ميدان التحرير، وسط القاهرة، أمام حركة السيارات والمارة، تحسباً لخروج مسيرات احتجاجية، عشية الذكرى الرابعة، لثورة 25 يناير 2011.
ويأتي غلق الميدان، بعد الدعوات التي أصدرتها جماعة الإخوان، وعدة حركات سياسية، بينها 6 أبريل، بالتظاهر، في ذكرى الثورة، في الميدان وبقية ميادين البلاد.
وتمركزت قوات تابعة للجيش والشرطة عند مداخل الميدان، كما وضعت تلك القوات حواجز حديدية، وأسلاكاً شائكة، مع انتشار عدد من المدرعات، بالقرب من مداخله.
وكانت الأحداث، قد تطورت مساء السبت، عندما قتلت الناشطة شيماء الصباغ، خلال فض مسيرة بميدان طلعت حرب (وسط القاهرة).
وأكد المتحدث باسم وزارة الصحة المصرية، حسام عبد الغفار، أن الفتاة سقطت قتيلة، ونقلت جثتها إلى مشرحة زينهم، جنوب العاصمة المصرية، موضحاً أنها قتلت بطلقة (خرطوش) من النوع الذي تستخدمه قوات الشرطة، والتي نفت أن تكون هي المسئولة عن قتل الناشطة.
واتهم يحيي الجعفري، عضو حزب التحالف الشعبي الاشتراكي، قوات الشرطة، بقتلها، مطالبًا بإقالة وزير الداخلية المصري، محمد إبراهيم.
أغلقت قوات الأمن المصرية، مدعومة بعناصر الجيش، مساء السبت، ميدان التحرير، وسط القاهرة، أمام حركة السيارات والمارة، تحسباً لخروج مسيرات احتجاجية، عشية الذكرى الرابعة، لثورة 25 يناير 2011.
ويأتي غلق الميدان، بعد الدعوات التي أصدرتها جماعة الإخوان، وعدة حركات سياسية، بينها 6 أبريل، بالتظاهر، في ذكرى الثورة، في الميدان وبقية ميادين البلاد.
وتمركزت قوات تابعة للجيش والشرطة عند مداخل الميدان، كما وضعت تلك القوات حواجز حديدية، وأسلاكاً شائكة، مع انتشار عدد من المدرعات، بالقرب من مداخله.
وكانت الأحداث، قد تطورت مساء السبت، عندما قتلت الناشطة شيماء الصباغ، خلال فض مسيرة بميدان طلعت حرب (وسط القاهرة).
وأكد المتحدث باسم وزارة الصحة المصرية، حسام عبد الغفار، أن الفتاة سقطت قتيلة، ونقلت جثتها إلى مشرحة زينهم، جنوب العاصمة المصرية، موضحاً أنها قتلت بطلقة (خرطوش) من النوع الذي تستخدمه قوات الشرطة، والتي نفت أن تكون هي المسئولة عن قتل الناشطة.
واتهم يحيي الجعفري، عضو حزب التحالف الشعبي الاشتراكي، قوات الشرطة، بقتلها، مطالبًا بإقالة وزير الداخلية المصري، محمد إبراهيم.