النجاح كما رسمته د. علا قنطار لنفسها

عروبة الإخباري –

في بعض مما قاله الفلاسفة عن النجاح، طالب المجد المخلوق للنجاح المهيأ للعمل يصنع التجارب ولا يقولها ويمشي الطريق إلى الغاية ولا يرتسم خطاها ويقيس أبعدها. “عباس محمود العقاد”

كلما لاح النجاح نتيجة التخطيط الجيد والمثابرة المستمرة مقرونين بالفرصة المواتية، اعتبر الناس ذلك حظاً. “هنري فورد”

الإنسان يمكن أن يغير حياته، إذا ما استطاع أن يغير اتجاهاته العقلية. “وليام جيمس”

بعض كارهي وحاسدي النجاح الذي رسمته وخطته لنفسها الدكتورة الجامعية علا قنطار، اثارهم الأمر لأنهم لم يستطعوا تحقيق ما وصلت له الدكتورة علاء، بمثابرة وجهد كبير عز نظيره، لا يمكن وصفهم سوى على أنهم أشباح، تدور في فراغ لم تحقق ولم تنجز شيئاً لنفسها، أوجعهم كثيراً نجاح وتفوق الدكتورة علا،، وارتكبوا خطيئة وهم متربصين على كل ناجح.

أعداء النجاح،  هم أنفسهم أصحاب الوجهين الذين يكرهون النجاح ويهاجمون الإبداع، ويشككون في قدرات الأخرين ويحاولون بنفسياتهم المريضه تثبيط الهمم لكي لا تنتج أبداً.

وفي هذا الأمر قال الكاتب ” مصطفى أمين

“إذا قمت بعمل ناجح وبدأ الناس يرمونك بالطوب فاعلم أنك وصلت بلاط المجد”،

والنقطة التي تجب الإشارة إليها أن نجاح، د. قنطار، لم يأتي من فراغ بل من خلال جهد كبير بذلته، ولم يتأتي نجاحها على على طبق من ذهب، وليس من السهل الوصول لمثل هذه الدرجة، كما يظن البعض الحاسد، لذلك يجب ان يعلم أعداء النجاح بأن الدكتورة المتفوقة على نفسها قبل ان تتفوق على الآخريات الكثيرات، وصلت الى ما تصبو اليه مواصلة مسيرتها في طريق النجاح الذي رسمته لنفسها، ودائماً عدو النجاح إنسان ضعيف غير واثق من نفسه التي تمتلئ بالحقد والحسد وتهتز بين يديه ويضيق عقله عن التفكير المتزن ويعتقد بأن الأرض ومن عليها ملك له فقط .

وليس فقط ذلك، بل حققت الدكتورة علا أيضًا نجاحًا مبهرًا في مجال الإعلام، حيث لمعت كإعلامية مميزة، وقد أسست موقع https://associationavecexpat.com الذي أثبت نجاحًا كبيرًا.

تفتخر الدكتورة علا بمسيرتها في مجال النشر والإعلام، حيث نجحت في تقديم المعلومات والمحتوى القيم للجمهور.

إن تحقيق الدكتورة علا هذا النجاح الشخصي والمهني يعد إلهامًا للكثير من النساء الطموحات، فهي قدوة للمرأة القادرة على المضي قدمًا في حياتها المهنية وتحقيق أحلامها. إنها تجسد قوة المرأة وقدرتها على التفوق في عدة مجالات.