اول مرة تسلمت مسؤولية طلاب* ريتا بولس شهوان

عروبة الإخباري –

اول مرة تسلمت مسؤولية طلاب، بال 2006 ، كانت تيار وطني حر، علماً ، انا جاي من محل، كان في لقاء بين قوات – تيار – وكتايب، وكان الاقرب من حيث الملتزمينن الحزبيين تيار، علما ما كان حزب بعد، واصلا ما كنت افهم شي من شي من هل لوايح الطويلة، من الاحداث الجرمية، بين الاحزاب. انو براسي انا جاي بكل دروس مسيو خرج (خ بالكسر مش خ بالفتح) – بتاريخ اوروبا واميركا اضافة الى عقل كيرزو وال foreign policy .

لقيت حالي مفترض اعمل لجنة طلاب من الصفر. شو طلع معي! لايحة من كل الاحزاب جايين عند “ريتا” ! ( ما كان بعد صار عند الجميع مكاتب ولقينا مكتب ببلاش وسهرااااااااااااااااااااااااااااااات )

المهم: بكل الخبرية والخبرية وما فيها، بنظري اصعب شي مكتب الطلاب. لان هول بيجو مادة خام ( كل من تابعت نجح بحياتو المهنية – اكتر مني حتى ) – مادة مش مفترض “تسمع” – بنظري – تاريخ لحروبة، تبع لبنان، انو عيب بنظري نقعد نسرد كيف في قتل هلقد! (تسوء تسوء تسوء : هول عم يتخانقو بالطناجر )

كنت فكر: اوعى: ليقومو هني يقتلو. شي حدن. او يسببو.

كلن فخورة فين. وكلن توزعو ع احزاب تانية (منن انا – اولن انا- لو بقالي صداقات شخصية). لان انا اصلا ، جاي من محل اسمو “شارع ”  ونضال ومظاهرات وفن الهريبة.

اللي بدي قولو. ما بعرف كيف رح يكتب التاريخ. تاريخكن حرب تحرير حرب مدري شو. حرب الغاء. حرب كحالة. حرب كوع مدري وين. وكيف بدكن تعلمو الاجيال القادمة انو الحرب: ممنوعة. انو ليش؟ ليش التربية السلبية..

اللي بدي قولو. كل طالب اليوم ، فكر بما حصل بعين الرمانة وشارك. هو خطا “تربيتكم” . كلكن . ولك كل انسان بفكر يحمل بارودة صيد. او سنارة. مش بمحلها. هو نتيجة “تخلفكن”. وكل طالب بفكر يقتل جارو – مش قرابتو- لان “بدو” بدو شي يعني، هو نتيجة تربيتكم لان هول ناس من :

البيت للمدرسة

البيت للاحزاب

(ونيالن بوقتي ما كان في جمعيات كانت هريبة بنسبة قلي منها نحو المواطنية )