عروبة الإخباري – قال جلالة الملك عبد الله الثاني إن الإصلاح السياسي يجب أن يرتبط بالإصلاح الاقتصادي والإداري، ولا بد من الوضوح في خطوات الإصلاح، التي يجب أن تكون شمولية، وأن يعرف المواطنون الأردنيون إلى أين ذاهبون.
وأشار الملك، خلال لقاء جمعه بشخصيات في منزل ضيف الله القلاب في الزرقاء، إلى أن الإصلاح الإداري بحاجة إلى وقت، وأكبر تحدي هو تسهيل الأنظمة والإجراءات.
وعرج على أهمية اللامركزية، والتي تتطلب المزيد من العمل للمضي قدما فيها.
الملك أكد وفي معرض حديثه عن الفساد، أن محاربته تتطلب العمل بروح الفريق وبجدية، لافتا إلى نجاح الحكومة الإلكترونية يساهم في الحد منه.
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.