عروبة الاخباري | Oroba News
  • الرئيسية
  • محليات
  • عربي ودولي
  • فلسطين
  • اقتصاد
  • الخليج العربي
  • رياضة
  • ثقافة
  • جامعات
  • تكنولوجيا
الإثنين, يونيو 23, 2025
عروبة الاخباري | Oroba News
  • الرئيسية
  • محليات
  • عربي ودولي
  • فلسطين
  • اقتصاد
  • الخليج العربي
  • رياضة
  • ثقافة
  • جامعات
  • تكنولوجيا
اخر الاخبار
الملك: الأردن لن يسمح لأحد باستغلال التطورات الإقليمية...
(متحف الحياة الشعبية).. بوابة لقراءة الموروث الكركي بأبعاد...
الأردن يتابع بقلق كبير تداعيات استهداف المنشآت النووية...
التهتموني تتفقد الاستعدادات للتشغيل الرسمي للخطوط النقل ضمن...
حرب النووي… أم حرب المشاريع؟* الدكتور محمد أبو...
الجسر العربي: نقل (7701) حاج على متن (180)...
استقرار أسعار الذهب في السوق المحلي الأحد
إطلاق فعاليات المدرسة الصيفية 2025 ضمن مبادرة “لِمَدرستي...
(فيديو) هيئة الطاقة: لا أخطار تذكر على الأردنيين...
“اختبار أوروبي حاسم” الاثنين قد يعيد رسم العلاقة...
عروبة الاخباري | Oroba News
عروبة الاخباري | Oroba News
  • الصفحة الرئيسية
  • عنا
  • اتصل بنا
  • إعلن معنا
Copyright 2021 - All Right Reserved
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة«دام عزّك يا وطن»
مقالات مختارة

«دام عزّك يا وطن»

كتبه orobanews 28/05/2025
28/05/2025 3 دقائق اقرأ
A+A-
إعادة ضبط
شاركها 0FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail
10

كتب سلطان الحطاب

أعجبتني عبارة سمّو ولي العهد الحسين بن عبد الله، التي علق بها بمناسبة عيد الاستقلال ضمن تهنئته للأردنيين بهذه المناسبة العزيزة (دام عزك ياوطن)

وتأتي ذكرى يوم الاستقلال الذي مضى عليه 80 عاماً، منذ عام 1946، أي ثمانية عقود، والذين ولدوا في يوم الاستقلال في 25/ 5/ 2025، أعمارهم الان ثمانون سنة وهو عمر مديد.

ويدخل الأردن حاملاً استقلاله عبر مئويته الثانية وهو أشد عزيمة وإصرارا على المضي في مسيرته لتحقيق أهدافه، وقد اكتسب الخبرة والمعرفة وراكم الإنجاز وواجه التحديات وحول كثيرا منها الى فرص.

لم تكن الطريق سهلة، فهناك مراحل كانت قاسية وأخرى مشى الأردن فيها على الحبل وثالثة جرى اختباره، وعجم عوده فكان صلباً لا يقعقع له بالشنان كما كانت العرب تقول ولا يغمز جانبه.

كان باسلاً مقداماً حين كان الأمر يتطلب ذلك. وكان ليناً سهلاً دبلوماسياً، بارعاً متعاملاً، حين كان الأمر يتطلب ذلك أيضاً.

اليوم يقف الأردنيون جمعيهم أمام جرد طويل من المحصلات وينظرون جميعاً الى المرآة ويأتي استحقاق السؤال، ماذا انجزنا؟ وما حجم التحديات التي تواجههنا؟ وما هي عناصر قوتنا؟ وعناصر ضعفنا وما موقفنا في أمتنا وعند العالم؟

يستطيع الأردنيون ان يجيبوا عن هذه الاسئلة ولو بدرجات مختلفة لكن يبقى أن هذا الوطن المحصلة كان معجزاً في بقائه وفي قدرته على الصمود والتكيف ومواجهة رياح السموم التي كانت تقتلع الكثير.

ليس صعباً فهم الأردن حين كان يدقق الدراسة في المكونات وينصف دورها ويلاحظ مهارة «البناة» من الملوك الهاشميين من الأول حتى المملكة الرابعة ورايتها في يد عبد الله الثاني وسنده الأمير الحسين ولي عهده ومهارة البناء الذين نشأوا في مدرسة الهاشميين وتعلموا قيمهم واخلاقهم ومبادئهم.

يفخر الأردنيون بوطنهم، وقد رأيناهم أمس وقبله، وفي ظل ذكرى الاستقلال وهم يعبرون عن اعتزازهم بوطنهم، وتلويحهم بعلمه عالياً وافتخارهم بالمناسبة.

ظل الأردن نظيفاً لم يمارس الاغتيال ولا القتل ولا العدوان، بل كان نصيراً للشقيق والأخ والمظلوم، معيناً… يطعم الطعام على حبه.

ويبرز السؤال، لماذا، وما السر وراء صمود الأردن وقدرته واستقراره واستمرار تفاعل رسالته؟

في الرسالة الأردنية مبادئ عربية وقومية، انبثقت في وجه الظلم والجور منذ نداء الشريف الحسين في بطحاء مكة ليعلن الخروج على ظلم الولاة العثمانيين وعسفهم وجورهم ومجازرهم ضد أحرار الأمة وإعدامهم في ساحة الشهداء في بيروت،

كان نداء الحسين الاول قد تمثل في رايات ابنائه، فيصل الذي وصل دمشق واقام المملكة العربية، التي قرأ اعلان استقلالها المفكر والمؤرخ عزت دروزة، من نافذة القصر في ساحة المرجة حين كان اجتماع قيادة الملك فيصل الأول وأركان تنظيم العربية الفتاة حزبه الأول.

والراية الأخرى كانت راية عبد الله الأول المؤسس للإمارة والمملكة الأردنية الهاشمية الذي وصل معان واقام فيها اربعة أشهر بانتظار أن يتحرك الى الشام لانقاذ مملكة أخيه فيصل التي اعتدى عليها الفرنسيون في موقعة ميسلون… عبد الله الاول عمل على زرع بذرة الدولة التي نحتفل اليوم باستقلالها.

ننظر الى وجوهنا في المرآة اليوم والأمل يملؤنا والعزيمة خيارنا في أن نواصل لتخصيب بذرة الاستقلال لتستمر في طرح ثمرها حلواً حافظاً لكرامة الأردنيين مستجيباً لطموحهم.

فمازال الأردن يحمل فكرة الامة في الاستقلال والحرية، وما زال يحمل هم قضية فلسطين، وهي همه الأول وقضيته المركزية وما زال يحدو الأمة ويحذر من الخطر ويدق الجرس ويدعو لرص الصفوف وينظر بعين زرقاء اليمامة، ويقول لمن ساروا على نفس الدرب، يا سارية الجبل الجبل، حتى لا يؤتى من قبلنا ونظل مع الأمة لا نكذبها ولا نخذلها مهما كانت التضحيات.ودام عزك ياوطن

شاركها 0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail
المقالة السابقة
الاستقرار الاقتصادي ركيزة الاستدامة* د. محمد أبو حمور
المقالة التالية
لما تكون أرض المدرسة «وِرْثِة»* بشار جرار

قد تعجبك أيضاً

حرب النووي… أم حرب المشاريع؟* الدكتور محمد أبو هديب

22/06/2025

عضلات الفوسفات جاءت بالتمرين

22/06/2025

تمويل مستدام لعلاج السرطان* سلامة الدرعاوي

22/06/2025

أبو رمان* عبد الهادي راجي المجالي

22/06/2025

تعويض الأردن عن استضافته للاجئين* أ. د. ليث كمال نصراوين

22/06/2025

حسان كير

22/06/2025

الراية الهاشمية تصفح

حالة الطقس

تابعونا

المنشورات الحديثة

  • الملك: الأردن لن يسمح لأحد باستغلال التطورات الإقليمية للتشكيك بمواقفه الثابتة

    22/06/2025
  • (متحف الحياة الشعبية).. بوابة لقراءة الموروث الكركي بأبعاد ثقافية وسياحية

    22/06/2025
  • الأردن يتابع بقلق كبير تداعيات استهداف المنشآت النووية الإيرانية

    22/06/2025
  • التهتموني تتفقد الاستعدادات للتشغيل الرسمي للخطوط النقل ضمن مشروع النقل بين عمان والمحافظات

    22/06/2025
  • حرب النووي… أم حرب المشاريع؟* الدكتور محمد أبو هديب

    22/06/2025
  • الجسر العربي: نقل (7701) حاج على متن (180) حافلة بسلامة وامان في وقت قياسي وخلال اسبوع ودون تأخير

    22/06/2025

اختيارات المحررين

أحمد الصراف/استبدال دكتاتورية بأخرى

11/03/2013

أ.د بسام العموش/توزير النواب

12/03/2013

سلطان الحطاب/حكومة النسور.. طبعة جديدة مزيدة ومنقحة!

12/03/2013

البيت الأبيض ينفي تدريب ثوار سوريا بالأردن

12/03/2013

تحطم مروحية عسكرية اسرائيلية ومصرع اثنين

12/03/2013

 

 

Facebook Twitter Youtube Linkedin Envelope Rss
orobanews© Copyright 2024, All Rights Reserved
  • الصفحة الرئيسية
  • عنا
  • اتصل بنا
  • إعلن معنا
عروبة الاخباري | Oroba News
  • الرئيسية
  • محليات
  • عربي ودولي
  • فلسطين
  • اقتصاد
  • الخليج العربي
  • رياضة
  • ثقافة
  • جامعات
  • تكنولوجيا