عروبة الإخباري –
مع كل إشراقة صباح، يترقب المشاهدون محتوى يحمل الفائدة والإلهام، وعندما يجتمع الحضور الراقي مع الرسالة الهادفة، يكون التأثير أعمق وأجمل. إطلالة جديدة للإعلامية نانسي شحادة، والتي أضاءت شاشة تلفزيون لبنان، أعادت معها روحًا افتقدها الجمهور، بابتسامة دافئة وأسلوب مميز يجمع بين الرصانة والعفوية.
لم تكن العودة مجرد ظهور، بل جاءت محمّلة بمضمون ثري يلامس قضايا تهمّ كل بيت، حيث سُلّط الضوء على صبغة الطعام الحمراء رقم 13، المعروفة باسم “ريد 3″، والتي أثارت جدلًا واسعًا عقب حظرها من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA).
هذه الخطوة تعكس التزامًا بنقل المعلومة الصحيحة بأسلوب واضح وهادف، يعزز من دور الإعلام في التوعية وصناعة الفرق.
لحظات تحمل في طياتها الشغف، والرسالة، والتواصل الحقيقي مع المشاهد، لتؤكد أن الشاشة لا تكتمل إلا بمن يملكون القدرة على ترك الأثر الجميل.
الخميس، عادت الإعلامية نانسي شحادة لتُطلّ مجددًا عبر شاشة تلفزيون لبنان، ضمن برنامج “أحلى صباح”، مستعيدة حضورها المميز الذي افتقده الجمهور. بإطلالتها الأنيقة وابتسامتها الدافئة، استطاعت أن تضيء الشاشة من جديد، مؤكدة مكانتها كإعلامية راقية تترك أثرًا في قلوب المشاهدين.
لم تكن عودة نانسي مجرد ظهور عابر، بل جاءت برسالة واضحة ومحتوى غنيّ، حيث تولّت تقديم الفقرة الصحية، لتُسلط الضوء على قضية هامة شغلت الرأي العام مؤخرًا، وهي صبغة الطعام الحمراء رقم 13، المعروفة باسم “ريد 3″، والتي أثارت جدلًا واسعًا عقب حظرها من قبل **إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)** بسبب مخاطرها المحتملة على الصحة.
هذا الطرح يعكس حرص نانسي شحادة على تقديم محتوى مفيد وواعي، بعيدًا عن الترفيه السطحي، مما يجعلها نموذجًا للإعلام الهادف الذي يجمع بين الرقي والمهنية. عودتها إلى الشاشة لم تكن مجرد استئناف لمسيرتها الإعلامية، بل محطة جديدة تُضاف إلى نجاحاتها، وسط ترحيب واسع من جمهورها الذي لطالما قدّر حضورها المميز وأداءها الراقي.