عروبة الإخباري –
في ظل التحولات السياسية والاجتماعية التي يشهدها الأردن، تظهر الحاجة إلى قيادات جديدة قادرة على مواكبة التحديات المعاصرة وتقديم رؤية مستقبلية تحاكي تطلعات الشعب الأردني. ومن هذا المنطلق، يبرز اسم علياء العنبر كواحدة من أبرز المرشحات لانتخابات البرلمان الأردني لعام 2024، وهي شخصية تستحق الدعم لعدة أسباب.
الخبرة والكفاءة
علياء العنبر ليست جديدة على الساحة العامة؛ فقد أثبتت جدارتها من خلال مسيرة مهنية حافلة بالإنجازات في مجال الإدارة العامة والعمل الاجتماعي. لديها سجل حافل في تطوير المبادرات المجتمعية وتحسين مستوى الخدمات العامة، مما يعكس قدرتها على إحداث تغيير إيجابي وملموس في المجتمع.
الرؤية الشاملة
تتميز علياء برؤية سياسية واجتماعية واضحة، حيث تسعى إلى تعزيز الاستقرار السياسي والاقتصادي في البلاد من خلال تبني سياسات تستهدف تحسين الظروف المعيشية للمواطنين. كما تركز على قضايا التعليم والصحة والبيئة، إدراكاً منها لأهمية هذه القطاعات في بناء مجتمع قوي ومتماسك.
دعم الشباب والمرأة
تعد علياء من المناصرين الداعمين للشباب والمرأة، وتؤمن بأهمية تمكينهم وإشراكهم في عملية صنع القرار. تسعى إلى إحداث تغيير حقيقي في السياسات التي تعزز حقوق الشباب والمرأة، وتوفير فرص متساوية للجميع، مما يجعلها صوتًا قويًا للفئات التي لطالما شعرت بالتهميش.
النزاهة والشفافية
واحدة من أهم الصفات التي تجعل علياء العنبر جديرة بالدعم هي التزامها بالنزاهة والشفافية في كافة جوانب عملها. فهي تؤمن بأن تحقيق الإصلاح يتطلب مستوى عاليًا من الشفافية والمحاسبة، وهي مستعدة لتحمل المسؤولية وتقديم المثال في هذا المجال.
القرب من هموم الناس
على مر السنوات، أظهرت علياء قدرة استثنائية على التواصل مع الناس وفهم همومهم وتطلعاتهم. هذا التواصل المباشر يعزز من قدرتها على تمثيل مصالح ناخبيها بصدق وأمانة في البرلمان.
الاستجابة للتحديات
يدرك الجميع أن الأردن يواجه تحديات كبيرة على المستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية. لكن مع علياء العنبر، نجد مرشحة قادرة على تقديم حلول عملية ومبتكرة لهذه التحديات، بناءً على دراسة دقيقة وواقعية للوضع الراهن.
في انتخابات البرلمان الأردني لعام 2024، تعتبر علياء العنبر خيارًا مميزًا وواعدًا. إن دعمها ليس فقط دعمًا لشخصية واحدة، بل هو دعم لمسيرة إصلاحية تعكس تطلعات الأردنيين نحو مستقبل أفضل وأكثر إشراقًا. علياء العنبر تمثل الأمل في غدٍ أفضل، ولذا فهي تستحق كل الدعم والثقة.