عروبة الإخباري –
أن تكون على ذمة الحياة تحيى، أمر طبيعي ويفعله معظم الثمانية مليار إنسان يتشاركون معك هذه المعمورة، لكن الإستثنائي بعض الشيء، أن تحيى وتقطع أكثر من نصف عمرك وأنت مازلت قادر أن تعيشها بطريقتك وتوقيعك وأن تكون طاقتك النفسية والجسدية في تمام الأهلية وأن تشكل لو لعشر أشخاص مصدر إلهام وتبث عدوى الحيوية.