عروبة الإخباري – ارتفعت أسعار المشتقات النفطية في الأسواق العالمية في الأسبوع الأول من حزيران الحالي، مقارنة مع معدلات أسعارها في شهر أيار الماضي، بحسب بيانات أعلنتها وزارة الطاقة والثروة المعدنية، الأحد.
ووفقا للبيانات، سجل البنزين أوكتان 90 في الأسبوع الأول من حزيران سعرا بلغ 736.8 دولارا للطن، مقارنة مع معدل سعره في أيار الماضي والذي بلغ 727.2 دولارا وبنسبة ارتفاع بلغت 1.3%.
كما سجل البنزين أوكتان 95 سعرا بلغ 787 دولارا للطن، مقابل 770 دولارا للطن المسجل في أيار الماضي وبنسبة ارتفاع بلغت 2.2%.
كما ارتفع سعر السولار من 614.4 دولارا للطن إلى 625.7 دولارا للطن، وبنسبة ارتفاع بلغت 1.8%، كما ارتفع سعر الكاز من 676 دولارا للطن إلى 677 دولارا للطن، بنسبة ارتفاع بلغت 0.2%.
وانخفض سعر زيت الوقود من 424.8 دولارا للطن إلى 416.9 دولارا للطن وبنسبة انخفاض بلغت 1.9%، وانخفض سعر الغاز البترولي المسال في الأسبوع الأول من حزيران الحالي إلى 442.5 دولارا للطن، مقارنة مع السعر المسجل في أيار الماضي والذي بلغ 555 دولارا للطن، وبنسبة انخفاض بلغت 20.3%.
من جهة أخرى، ارتفع معدل خام برنت في الأسبوع الأول من الشهر الحالي ليصبح 72.2 دولارا للبرميل، مقارنة مع معدل سعره في شهر أيار الماضي الذي بلغ 75.7 دولارا، وبنسبة ارتفاع بلغت 0.7%.
مكتوب لك العمر كله يا ابا خالد عروبه الاخباري كتب سلطان حطاب كنت استعرض حوادث الطائرات المدنيه وتتبعت التي حدثت في الاردن وفوجئت بمعلومات عن حادث الطائره الروسيه التي اقلعت من مطار عمان ماركا فما لبث ان سقطت فوق البيوت الى جوار المطار في ماركا وقد هدم بعضها وكانت حادثه استشهاد عائله لم يبقى منها الا فتاه اسمها عبير المحيسن التي تبناها جلاله الملك الراحل لتعيش في القصر بين الامراء وقد ظل هذا الحادث حيا في نفوس الاردنيين الشيء الجديد الذي عرفته عن الحادث وكان مفاجئا لي وقد يكون مفاجئا للكثيرين هو ان الطائره التي سقطت كان فيها رجل الاعمال المشهور صبيح المصري ابو خالد والذي روى ما الذي حدث معه ففي يوم 1/7/1973 فقد قائد الطائره الروسيه السيطره عليها في مطار ماركا يقول صبيح المصري كنت في مقعدي في الطائره وبعد ان اقلعت بقليل وقد ربطنا الاحزمه وفجاه توقف محرك الطائره كما علمنا واصطدمت الطائره بالارض وبمنزل يقع الى الجوار في بطن الوادي القريب من المطار ووقع انفجار هائل كنت اقرا الفاتحه ونظرت حولي فوجدت فتحه واسعه في نهايه الطائره حيث الضوء فنهضت من مكاني واعتقدت ان الطائر مرتفعه عن الارض ووصلت الى الصخور في الطرف الطائره وحاولت ان اقفز من هذه الفتحه ومغادره الطائره فوجدت ان الطائره على الارض وقفزت وبدات اركض على ارض المطار وحيثما كنت اركض ومعي حقيبتي لم ارى احد سوى حارس اوقفني وقال الى اين تذهب هل تنظر الى وجهك وملابسك واذا بي اجد الدماء تتدفق وتغطي وجهي وملابسي وحينها توقفت ونقلت بالاسعاف الى المستشفى فقد اصبت بالحادث الذي حطم الطائره الى عده اجزاء وكان ان اصبت بكسور في الصدر والضلوع مع الالم الام شديده وقد نجوت من الحادث باعجوبه وقد نجاني الله سبحانه وتعالى وقد ذكرني الحادث بحادث سقوط الطائره التي كانت تقل سليمان عرار على الارض السعوديه قرب الحدود الاردنيه وقد كنت كتبت عن ذلك تحت اسم العوده الى الارض في يوم 25/12/1986 وقد نجا سليمان وكان له العمر وكتبت كتابه وعمر بعد ذلك وتوفي في 7/11/1998