التعليم في زمن الكورونا بقلم آلاء محمد أبو رمان

عروبة الإخباري – آلاء محمد أبو رمان
نعيش هذه الأيام في أزمة , وتعد هذه الأزمة عالمية “فيروس كورونا” وجدنا أنفسنا داخلها بدون سابق إنذار فلامس التعليم , وهنا هبت وزارة التربية والتعليم بعمل إجراءات طارئة لضمان استمرار التعليم الذي يعتبر حق من حقوق الطلاب الذي أكدت عليه , حيث قامت بإنشاء منصات للتعليم عن بعد.
في أثناء ذلك كان المعلم يبحث عن بصيص من الضوء حتى يرى من خلاله الطريق الذي يمكنه من الاستمرار في تعليم الطلاب بكل جد وروح تعاونية ,أخذ تعليمات وزارة التربية والتعليم وتابع المنصات التعليمية، وفي نفس الوقت يبحث عن طرق مختلفة للوصول إلى الطالب بشتى الأشكال والطرق، “المعلم الأردني النشمي” يسعى للإطلاع على الخبرات المختلفة وتبادلها بين المعلمين، حيث أصبح هناك مجتمعات تعلم بينهم, وفي أثناء تواصله مع أولياء الأمور يتفاعل معهم ومع أبنائهم بكل تعاون وود.
هو مؤمن برسالته ويعمل بها بكل فخر، محاولاً مساعدة الوطن بكل ما يستطيع , بدون كلل ولا ملل، فهو يحاول ويحاول ويحاول التواصل مع الطلاب وأولياء أمورهم في جميع الأوقات، حتى يوصل رسالته المنشودة، كما وزودت وزارة التربية وسائل للتقيم والمتابعة للمعلم لتضمن ستمرارية التعلم عن بعد بوسائل مختلفة.
وزارة التربية , المنصات, المعلم,أولياء الأمور, مواقع التواصل جميعها تعمل جاهدة لاستمرار التعلم، جهد مضاعف يبذل من جميع الأطراف وهذا يثبت نجاح التربية والتعليم في الاستمرار بالقدر الممكن في جعل الطالب متابعاً لعملية التعلم.
بارك الله بهذه الجهود الجبارة.. واستمروا يا أصحاب الرسالة ,بوركتم وبوركت جهودكم .
حمى الله الأردن قيادةً وشعباً

عروبة الإخباري – آلاء محمد أبو رمان
نعيش هذه الأيام في أزمة , وتعد هذه الأزمة عالمية “فيروس كورونا” وجدنا أنفسنا داخلها بدون سابق إنذار فلامس التعليم , وهنا هبت وزارة التربية والتعليم بعمل إجراءات طارئة لضمان استمرار التعليم الذي يعتبر حق من حقوق الطلاب الذي أكدت عليه , حيث قامت بإنشاء منصات للتعليم عن بعد.
في أثناء ذلك كان المعلم يبحث عن بصيص من الضوء حتى يرى من خلاله الطريق الذي يمكنه من الاستمرار في تعليم الطلاب بكل جد وروح تعاونية ,أخذ تعليمات وزارة التربية والتعليم وتابع المنصات التعليمية، وفي نفس الوقت يبحث عن طرق مختلفة للوصول إلى الطالب بشتى الأشكال والطرق، “المعلم الأردني النشمي” يسعى للإطلاع على الخبرات المختلفة وتبادلها بين المعلمين، حيث أصبح هناك مجتمعات تعلم بينهم, وفي أثناء تواصله مع أولياء الأمور يتفاعل معهم ومع أبنائهم بكل تعاون وود.
هو مؤمن برسالته ويعمل بها بكل فخر، محاولاً مساعدة الوطن بكل ما يستطيع , بدون كلل ولا ملل، فهو يحاول ويحاول ويحاول التواصل مع الطلاب وأولياء أمورهم في جميع الأوقات، حتى يوصل رسالته المنشودة، كما وزودت وزارة التربية وسائل للتقيم والمتابعة للمعلم لتضمن ستمرارية التعلم عن بعد بوسائل مختلفة.
وزارة التربية , المنصات, المعلم,أولياء الأمور, مواقع التواصل جميعها تعمل جاهدة لاستمرار التعلم، جهد مضاعف يبذل من جميع الأطراف وهذا يثبت نجاح التربية والتعليم في الاستمرار بالقدر الممكن في جعل الطالب متابعاً لعملية التعلم.
بارك الله بهذه الجهود الجبارة.. واستمروا يا أصحاب الرسالة ,بوركتم وبوركت جهودكم .
حمى الله الأردن قيادةً وشعباً

Related posts

قمة الرياض… قمة فاصلة، فهل تنجح وكيف؟

قمة الرياض وتحولات جيواستراتيجة* الدكتور أحمد الشناق

لا نريد كلاما* ماهر أبو طير