سيارتا “بي إم دبليو” تتصدران جوائز شهر أيلول لعملاء “بنك الاتحاد” “

عروبة الإخباري – في إطار حرصه الدائم على تقديم جوائز قيّمة لعملائه من أصحاب حسابات التوفير الثلاثة “ثراء” و”ابني” و”CHAMPION” على مدار العام، أعلن “بنك الاتحاد” عن قائمة الرابحين المحظوظين لشهر أيلول الماضي، حيث ربح السيد أدمون جبر نصيف حبش سيارة “بي إم دبليو BMW i8 2016″، في حين حالف الحظ السادة سامر محمد جمعه اسحق الرجبي وربى محمد صلاح إدريس خروب لربح سيارة “بي إم دبليو BMW i3 2016 ، وذلك ضمن الجوائز الكبرى التي يوفرها البنك لعملائه من أصحاب حساب توفير “ثراء”، والذي يمنحهم أعلى فرص للربح في الأردن. وواصل منح الرابحين جوائزه اليومية العديدة، حيث حصل 21 رابحاً على أونصات ذهب و21 آخرين على جوائز نقدية بقيمة 999 دينار أردني لكل منهم.
وضمن الخيارات المشرقة التي يقدّمها “بنك الاتحاد” لعملائه من أصحاب حساب توفير “ابني” لتلبية تطلعاتهم في المتعة والترفيه العائلي، ربحت سلمى شفيق طاهر الطاهر بولاية والدها رحلة مثيرة مع ثلاثة من أفراد عائلتها إلى جزيرة ياس/عالم فيراري أبو ظبي شاملة كافة المصاريف، كما قام البنك بتسليم 5 جوائز عينية تشمل أجهزة iPad وكاميرات “GoPro” وقسائم هدايا من متجر “هامليز Hamleys” لخمسة رابحين من عملائه. وقد تم الإعلان عن أسماء عملاء “بنك الاتحاد” المحظوظين الفائزين بجميع هذه الجوائز عبر وسائل الإعلام المختلفة ومن خلال صفحة البنك الرسمية على الفيسبوك.
ومع اقتراب نهاية العام الحالي، ما تزال الجائزة السنوية الكبرى وقيمتها 1,000,000 دينار أردني عداً ونقداً، والتي يقدمها “بنك الاتحاد” للعام الثاني على التوالي، في انتظار فوز العميل صاحب الحظ السعيد، فضلاً عن يخت “أزيموت أتلانتيس Azimut Atlantis” موديل 2017، وغيرها الكثير. وتأتي جوائز حسابات التوفير المتميزة من “بنك الاتحاد” لتؤكد على مكانته كخيار مشرق أمام كافة العملاء، وتعكس مدى اهتمامه بأدق التفاصيل وحرصه على مواصلة العمل لتوفير أعلى مستوى من الجوائز القيّمة التي تعكس نمط حياة الرفاهية التي يتمناها لعملائه، وذلك بناءً على فهم ودراسة حثيثة لمتطلباتهم واحتياجاتهم وأسلوب حياتهم.

Related posts

الشوبكي: الحديث عن 9.3 تريليون قدم مكعب من احتياطي الغاز قيمتها 70 مليار دولار تحمل الحكومة مسؤولية كبيرة

تعاون مشترك يهدف إلى خفض انبعاثات الكربون في الشرق الأوسط

الاقتصاد الوطني يخسر 150 مليون دينار سنوريا جراء الهجمات السيبرانية