عروبة الإخباري – أنجز اتحاد كرة القدم الترتيبات الخاصة بمباراة الرمثا مع الفيصلي والتي ستقام عند الساعة الثانية والنصف عصر يوم الخميس المقبل الموافق 11-2-2016 على ملعب الامير هاشم بالرمثا ضمن الأسبوع 13 من دوري المناصير لكرة القد لاندية المحترفين.
وجرى الإجتماع بحضور مدير المسابقات السيد عوض شعيبات ومراقب المباراة السيد طلال السويلميين ومندوبي الرمثا والفيصلي والاجهزة الامنية (الامن العام، الدرك، الدفاع المدني) ومسؤول ملعب الامير هاشم، حيث تقرر ان يتولى اتحاد لكرة القدم الإشراف على جميع الأمور التنظيمية للمباراة، وبعد ان رحب شعيبات بالحضور وشكرهم على جهودهم المتميزة في انجاح مسيرة المباريات خلال الموسم الكروي الحالي، اكد ان اتحاد كرة القدم سيتولى الاشراف الكامل على جميع الامور التنظيمية لهذه المباراة، وتم الاتفاق على ما يلي:
1. رش أرضية الملعب: قبل ساعة واحدة من ركلة البداية لمدة 5 دقائق اذا دعت الحاجة لذلك.
2. يلتزم الإداريون المتواجدون على مقاعد البدلاء بارتداء البطاقات المخصصة لهم بالإضافة الى الشباحات للاعبين الاحتياطيين.
3. ضرورة الالتزام بالعد التنازلي للمباراة والذي سيتم تسليمه لمندوبي الفريقين، ومراعاة الوصول الى الاستاد قبل ساعة ونصف من موعد المباراة.
4. يسمح لجميع اللاعبين البدلاء الإحماء خلف المرمى (الجهة الأقرب) من مقاعد بدلاء النادي شريطة تواجد فرد من أفراد الجهاز الفني و بدون استخدام الكرة باستثناء حارس المرمى، ويجب ارتداء الشباحات طوال فترة المباراة و خلال عملية الإحماء.
5. ضرورة التنبيه على لاعبي الفريقين وبعد انتهاء المباراة التوجه الى دائرة منتصف الملعب ومصافحة الحكام ولاعبي الفريق المنافس كما في بداية المباراة .
6. جلوس اللاعبين البدلاء لنادي الرمثا على يسار المنصة أمام جماهير النادي.
7. جلوس اللاعبين البدلاء لنادي الفيصلي على يمين المنصة أمام جماهير النادي.
• ثانيا: الأمور التنظيمية:
1. المنصة الرسمية: الدخول يتم بواسطة بطاقات الدعوة الخاصة بهذه المباراة والصادرة عن الاتحاد وتوزع بواقع (15) بطاقة لكل نادي.
2. إلغاء العمل بباجات المنصة الموسمية الحالية الصادرة من الاتحاد، باستثناء باجات الصحافيين والمصورين والمنظمين وكادر إدارة المجمع، مع التأكيد على الإعلاميين بضرورة إحضار باجاتهم وعلى المصورين ارتداء الشباحات الخاصة.
3. بطاقات تذاكر الدخول الجمهور:
( 1750 ) تذكرة للدرجة الأولى يسار مخصصة لجمهور نادي الرمثا،
( 1750 ) تذكرة للدرجة الأولى يمين مخصصة لجمهور نادي الفيصلي ،
( 2000 ) تذكرة للدرجة الثانية مخصصة لجمهور نادي الرمثا.
4. على أفراد الفريقين الإلتزام بإظهار باجاتهم عند الدخول لحرم الملعب.
5. لا يسمح بالتواجد داخل غرف غيار اللاعبين إلا للأشخاص المخولين فقط، ولا يسمح لمجلس الإدارة بالنزول لغرف الغيار قطعياً، (قبل ،أثناء ، وبعد المباراة )
6. فيما يتعلق باللاعبين خارج الكشف بعد تسليم القائمة فيمنع وجودهم في منطقة غرف الملابس والنفق وارض الملعب قبل وأثناء المباراة.
7. اعتماد باجات المنصة الرئسية لدخول المركبات داخل حرم الملعب.
8. اصطفاف حافلات الناديين والحكام وجامعي الكرات سيكون في الموقف الداخلي خلف المنصة
9. تفتح أبواب المنصة الرئيسة اعتباراً من الساعة (1.00)
10. تفتح ابواب الملعب امام الجمهور اعتباراً من الساعة 12 ظهراً.
11. التلفزيون الأردني هو الجهة الوحيدة صاحبة الحق الحصري لبث المباراة، ولن يسمح لأي جهة تلفزيونية أخرى بالتصوير باستثناء شركة الطيف للانتاج الفني المخول لهما من التلفزيون الأردني لتصوير بعض أحداث المباراة.
12. ضرورة تنسيق إدارات الناديين مع روابط المشجعين للتحلي بالروح الرياضية .
13. ضرورة تواجد سيارتي إسعاف قبل بدء المباراة بساعة ونصف على الأقل والمغادرة بعد التنسيق مع مراقب المباراة.
14. المستشفى المعتمد: مستشفى الملك عبدالله
• ثالثا: الأمور الأمنية:
1. تواجد قوات الدرك اعتباراً من الساعة ( 11.00).
2. بما أن سعة الاستاد تبلغ ) 5500 ) متفرج كحدٍ أقصى، فسيتم اغلاق بوابات المدرجات بالتنسيق ما بين مراقب المباراة والمسؤول الأمني بحيث سيمنع منعا باتا دخول اي مشجع بعد اكتمال سعة الملعب جلوساً.
3. سيتم منع المشجعين من تسلق الأسوار والحواجز الحديدية الداخلية والخارجية للاستاد، اضافة الى المباني المجاورة.
4. حضور ودخول الجهات الأمنية للمنصات حسب نطاق الوظيفة الرسمية، ويقع ذلك ضمن صلاحيات قوات الدرك صاحبة مسؤولية الأمنية للمباريات.(ويشمل ذلك ارض الملعب).
5. التشديد الأمني على مدخل اللاعبين بحيث يسمح دخول كادر الفريقين فقط (بدون مرافقة أية أعضاء مجلس إدارة أو ضيوف) وطاقم الحكام وجامعي الكرات والمنظمين، ولن يتم السماح بدخول اي لاعب او اداري خارج الكشف اضافة الى أقارب وأبناء لاعبي واداريي الفريقين.
6. يتم خروج جمهور فريق النادي الفيصلي أولا بعد نهاية المباراة مباشرة و يبقى جمهور فريق الرمثا، على ان يتم تقدير الوضع بين المراقب والمسؤول الأمني.