الهدوء والصمت احيانا بلاغة يعجز عنها الكثيرون وتتطلب حنكة ورؤى تصعب على قصيروا النظر
احيانا نلتفت يميناً ويسارا … نراقب ما يكتب ونرى المشهد عن كثب …
وما زال البعض من نسخ خياله يروي قصص ويحاول ان يصنع لنفسه قصة …
يصدقها ليروي حقده وضعفه في الابتزاز والتشهير
حاولنا مرارا ان نشعر البعض بأننا قادرون على تسطير كلام يزعج البعض ومع كل ذا وذاك نقول الصبر زين
سيأتي يوم ….. لتقف هذه الأبواق عند حدها … وسنبقى مع الجميع نتقدم معارك الاحتمال … هكذا تعلمنا وتعلمنا بان لا نحسد ولانكفر ولا نخون ولا نتبلى على الأخريين …. الى من يقرأ السطر ويستوعب المعنى… اتقوا الله
علمني جدي ان الحراثة في ارض طهور شرف و زرع بذرة خير … مردود خصب لمن يريد الخير
أهو كلامكم ام كلام غيركم …إلمازؤم والمأجور والمبتور سيبقى عار على وطنه… وسنرى اين المنقلب
الرسم بالكلمات الحرة هندسة يفتقر البعض لها … كانت ولحسن حظنا أشعار نشرها الآباء والأجداد
سنوات يمر بها ابناء الوطن …. مدرسة تليها مدرسة وشهادات علم ومعرفة مع كثيرون … أهمها مدرسة الخلق والرجولة…والإيمان بالله عز وجل والابتعاد عن الأذى … ونشر خطوط الحنان وفرد المحبة ورفد المسكين… وما عمر أهلي شربوا من بير ورموا حجارة الدار فيه
تاريخنا حق وخلقنا أدب وسياستنا الهدوء والمعرفة بالحق ودربنا خضرا بعون الله… الأردني سيفك محق
الى من يقف على قارعة الطريق وينظر الى وطني كبقرة حلوب … ويستجدي …. كفاك ايها المنبت
ان ضحالة البعض سياسيا وخلقا وأدبا وعلما أفقدتهم اتزانهم
الى من يقرأ السطر … اتقوا الله في هذا الوطن